انتشرت صورة للإعلامية الكويتية حليمة بولند على سوشيال تظهرها خلف القضبان بعد ضبطها بتهمة الفسق والفجور. وشكك البعض بكونها تعود لبولند، وزعموا أنها مفبركة، بينما قال آخرون إنها حقيقية. ونشرتها الإعلامية مي العيدان وأكدت أنها بعد إلقاء القبض عليها لتنفيذ حكم السجن سنتين. وتساءلت حول كيفية تصويرها أو أنها قديمة. ونصب رجال الأمن كمينًا لحليمة بعد اختفائها، ووضعوها بالسجن المركزي.
استمتع بزبدة المحتوى المقروء، المرئي والمسموع بشكل مخصص لك وحسب اهتماماتك في عدد كلمات لا يتجاوز 60 كلمة للموضوع
اشترك في النشرة الإخبارية حتى تصلك آخر الأخبار
جميع الحقوق محفوظة © 2024 تطبيق الزبدة الإخباري